tag:blogger.com,1999:blog-52854295260752335872024-03-12T16:27:13.826-07:00خليج الأورورا- أرض الإلهام والإبداعالأوروا هي تلك الظاهرة الطبيعية التي تحدث في القطبين ويطلق عليها الأنوار أو الشفق القطبي. والأورورا متغيرة الألوان ومتنوعة الأشكال كما أنها استثنائية وغريبة. هي مبهجة ولكنها مخيفة أيضًا لغرابتها خاصة لمن لم يسمع بها، كما لا يمكن التنبؤ برؤيتها وهي في كل هذا تشبه كثيرا ما ستراه هنا. خليج الأورورا ليس اسم مكان حقيقي ولكنه مكان تخيلي، ربما تدخله وربما يكون بداخلك، ولكني أحاول أن أهيئه لك كي تجلس على شاطئه ورماله وصخوره وكثبانه وخضراءه لتطالع الإلهامات والإبداعات والأفكار.Mahmoud ABDELRAHMANhttp://www.blogger.com/profile/14110067725298814214noreply@blogger.comBlogger11125tag:blogger.com,1999:blog-5285429526075233587.post-21740779389101176112013-01-24T04:13:00.000-08:002013-01-24T04:23:25.924-08:00تبدأ أم تنتهي: العد التنازلي في مقابل العد كمنظور لأحداث حياتك.
كتبت هذا المقال في المدونة الإنجليزية منذ أكثر من سنتين وأحب أن أبدأ به بعد الانقطاع عن تحديث هذه المدونة.
قال الفضيل لرجل: كم أتى عليك؟ قال: ستون سنة. قال له: أنتَ منذ ستين سنة تسير إلى ربك؛ يوشك أن تبلغ. فقال الرجل: إنا لله وإنا إليه راجعون. فقال الفضيل: مَن علم أنه لله عبد، وأنه إليه راجع، فليعلم أنه موقوف وأنه مسئول، فليُعِد للمسألة جوابًا. فقال له الرجل: فما الحيلة؟ قال: يسيرة.. تُحسن Mahmoud ABDELRAHMANhttp://www.blogger.com/profile/14110067725298814214noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-5285429526075233587.post-39176453732328165582010-07-10T12:17:00.000-07:002010-07-10T12:23:17.372-07:00٢٦ سببًا لفشل جلسات العصف الذهني
اطلعت على هذه التدوينة في مدونة "قلب الابتكار" والتي هي عن ٢٦ سببًا لفشل جلسات العصف الذهني و٢٦ نصيحة أخرى فيما يمكنك أن تفعل حيالها. أحب أن أضيف عنصرًا مهمًا جدًا وهو غياب هدف كمي للأفكار أو ما يسمى بكوتة الأفكار Idea Qouta والتي لأهميتها سأحاول أن أفرد لها تدوينة أخرى إن شاء الله.
لماذا تفشل جلسات العصف الذهني:سوء التنسيق
موضوع خاطيء أو غير مصاغ بشكل جيد
مشاركون غير محفزون
عدم التحرك مما Mahmoud ABDELRAHMANhttp://www.blogger.com/profile/14110067725298814214noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-5285429526075233587.post-6583353307411909292010-05-31T12:25:00.000-07:002010-06-01T12:02:42.537-07:00بديهيات: الحلقة الأولى في الدكتوراة وليست الأخيرة في الطماطم
تحدثنا في التدوينة الأولى من هذه السلسلة عن مشكلة الأولويات وسألنا كيف لنا أن نجعل المهام المعنية بتغيير وجه حياتنا أكثر إلحاحًا وعجلة وألا تبقى حلمًا حتى ينقضي العمر؟ وفي التدوينة الثانية تحدثنا عن الأسباب التي تدفع كل منا إلى ألا يأخذ حلمه بقدر من الجدية وأن يبقي عليه حلمًا لا أكثر.
في هذه التدوينة وهي الأخيرة في هذه السلسلة أكشف لكم عن الحل البديهي والبسيط ولكنه يصعب على الكثير ولكن له تأثيرMahmoud ABDELRAHMANhttp://www.blogger.com/profile/14110067725298814214noreply@blogger.com6tag:blogger.com,1999:blog-5285429526075233587.post-49616635129253327932010-05-28T08:13:00.000-07:002010-05-28T09:54:15.932-07:00لوامع: بريق الفشل
قبل أن أتركك مع اللوامع أحب أن أطرح هذا السؤال: إذا كان توماس إديسون كمخترع لديه رصيد من 700 (وأحيانا يذكر 100 أو 5000) محاولة فاشلة قبل النجاح في اختراع المصباح الكهربائي فقط والذي هو واحد من 1093 براءة اختراع تحمل اسمه. كم رصيد كل منا من الفشل؟
"المفكر إنما يرى أعماله كتجارب وأسئلة .. كمحاولة للوصول إلى شيء ما والنجاح أو الفشل ليس أكثر من إجابة"
"إن ثم فارق شاسع بين أن يجرؤ الإنسان Mahmoud ABDELRAHMANhttp://www.blogger.com/profile/14110067725298814214noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-5285429526075233587.post-45021481642913241102010-05-25T13:00:00.000-07:002010-05-31T10:57:22.511-07:00بديهيات: لماذا أنت أكثر جدية مع الطماطم منك مع الدكتوراة؟
بداية أحب أن أشكر الأخوة الذين ساهموا بتعليقاتهم على التدوينة السابقة "أيهما أولى؟ حصولك على الدكتوراة أم شراء كيلو طماطم؟" ومداخلاتهم سواء في المدونة أو عبر وسائل الاتصال الأخرى. حقيقة كل من الأخوة تحدث عن شكل مختلف من المعوقات التي تحد قدراتنا على تحقيق الآمال والطموحات. كل تحدٍ طرح عبر عن نقطة يمكن فيها مواجهة مشكلاتنا مع رؤية الحلم على أرض الواقع. سأحاول التعرض لهذه المعوقات&Mahmoud ABDELRAHMANhttp://www.blogger.com/profile/14110067725298814214noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-5285429526075233587.post-86130019443680595912010-05-23T13:20:00.000-07:002010-05-27T11:28:00.137-07:00بديهيات: أيهما أولى؟ حصولك على الدكتوراة أم شراء كيلو طماطم؟
لا تتعجل الإجابة فلست حقيقة أسألك عما تعتقده ولكني أسألك عما تفعله وتتحرك بموجبه. وإن كان أي منا اليوم مع تغير نمط الحياة لا يشتري هذا الكيلو من الطماطم في طريق العودة بناء على طلب زوجته كما اشتهر إلا إنه مثال ينطبق على أشياء أخرى.نعرف جميعًا طريقة تقسيم المهام بحسب الأهمية والعجلة بين مهام هامة وعاجلة أو هامة غير عاجلة .... إلخ وطريقة التعامل بعد التقسيم مع كل نوع.
استمعت ذات مرة لحوار لستيفن Mahmoud ABDELRAHMANhttp://www.blogger.com/profile/14110067725298814214noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-5285429526075233587.post-88585836971059085112010-05-22T03:16:00.000-07:002010-05-28T03:09:30.868-07:00متناقضات الإبداع 2
"تعلم القواعد قبل أن تكسرها"
"فلتفهم أن الأفكار الجيدة يجب أن تكون منطقية ولكن لتفكر دومًا في غير المنطقي"
"فلتكن على علم بأنماط التفكير التي ولدها الماضي حتى تكون مبدعًا في الحاضر"
"خطط وحد عن الخطة متى احتجت"
"إن إيجاد شيء جديد يبدأ من شيء موجود بالفعل"
"يمكنك أن تجد الأفكار الإبداعية في الأماكن العادية"
"لا شيء يبقى إلا التغير"
"تذكر أن تنسى"
"لا يزال الساكن يتحرك"
"لا تخلط بين الحقيقة Mahmoud ABDELRAHMANhttp://www.blogger.com/profile/14110067725298814214noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-5285429526075233587.post-52693592661183866752010-05-22T01:24:00.000-07:002010-05-28T03:07:36.353-07:00متناقضات الإبداع
أعجبتني بعض المتنقاضات التي جمعها روجر في مدونته الخاصة بالتفكير الإبداعي وقد نقلها عن مايكل ميكالكو والذي سنتعرض لأعماله لاحقًا. وقد طلب روجر من متابعيه إضافة ما لديهم من متناقضات في نفس الموضوع.سأبدأ بذكر المتناقضات التي ذكرها روجر وأتعرض لاحقًا لما أورده القراء. تعلم وانس ما تعلمه
أبصر العلاقات الغير متوقعة بين الأشياء ولكن دون أن تصاب باضطراب عقلي
إعمل بجد ولكن اقض وقتًا لا تفعل فيه Mahmoud ABDELRAHMANhttp://www.blogger.com/profile/14110067725298814214noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-5285429526075233587.post-53226918308251819602010-05-19T07:52:00.000-07:002010-05-27T12:34:32.117-07:00لوامع: احتضن المخاطر
"أبدا لا تنسى أنه السمك الميت فقط هو من يسبح مع التيار"
"والمشكلة تكمن في أنك حينما تختر عدم المخاطرة في أي شيء فأنت تخاطر بشكل أكبر"
"إذا كان التغير هو قاعدة كل شيء فإنه لا أمان في البحث عن الأمان، لربما كان الخطر كله في ركونك إلى ما تظن فيه الأمن"
"تعال بنا إلى الحافة. لربما نسقط. تعال بنا إلى الحافة. إنها عالية جدًا!. تعال بنا إلى الحافة! وأتوا، ثم دفع .... فحلقوا جميعًا"
"إن نصف إخفاقاتنا Mahmoud ABDELRAHMANhttp://www.blogger.com/profile/14110067725298814214noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-5285429526075233587.post-36029512550733697822010-05-19T06:21:00.000-07:002010-05-25T13:09:42.652-07:00جوجل وبيكسار: حالتان لبناء الثقافة في المؤسسات المتمحورة حول الابتكار (2)في التدوينة السابقة من هذه السلسة تعرضت لممارستين في بناء الثقافة في حالتي جوجل وبيكسار وفي هذه المرة نتحدث عن عدد جديد من الممارسات.
تمكين جوجل وقادة بيكسار: التمكين مفتاح لإطلاق الطاقاتتمكين الفرق التي قمت باختيارها بعناية ضرورة لا غنى عنها. إنك عندما تقوم بتمكين أفراد الفريق فإنك تستكشف وتطور مهاراتهم القيادية. إنهم عندها قطعًا ما سيشعرون بمسؤولية أكبر تجاه المؤسسة وسيعرضوا أنفسهم لمخاطر Mahmoud ABDELRAHMANhttp://www.blogger.com/profile/14110067725298814214noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-5285429526075233587.post-77646200977407488812010-05-17T11:46:00.000-07:002010-05-25T13:08:53.254-07:00جوجل وبيكسار: حالتان لبناء الثقافة في المؤسسات المتمحورة حول الابتكار (1)الثقافة عنصر أساسي وهام في أي مؤسسة سواء لقي اهتماما أو لا. في الحقيقة إن الثقافات المتميزة والفريدة للمؤسسات الناجحة قد تتعدى في تأثيراتها حدود المؤسسة إلى الصناعة بل وربما تتعدى الصناعة لكي تضع ثقافات جديدة تسود في عالم الأعمال وغيره. إن الثقافة ليست مجرد العطر بالنسبة للمؤسسات ولكنها بمثابة الجوهر واللب. إن الثقافة تحدد من يقود المؤسسة وما هي المنتجات والخدمات التي ستطرحها المؤسسة وكيف سيتم Mahmoud ABDELRAHMANhttp://www.blogger.com/profile/14110067725298814214noreply@blogger.com1